مواضيع مماثلة
خدمة غوغل الجديدة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
خدمة غوغل الجديدة
غوغل" يتيح للمستخدمين حذف المعلومات المجمّعة عنهم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
خدمة جديدة لضمان السرية
بعدتعرضها لضغط كبير من جمعيات المستهلكين والمنظمات الحقوقية بحجة خرقهالسرية مستخدميها عبر جمع بيانات البحث الخاصة بهم، قدمت شركة "غوغل" خدمةجديدة تحمل اسم "لوحة القياس" تتيح لكل مستخدم الدخول إلى قاعدة بياناتالشركة وحذف المعلومات الموجودة عنه، والتي لا يرغب في أن يعرفها أحد.
وتقدمالخدمة مجموعة المعلومات التي جمعها محرك البحث عن كل شخص من خلالالخيارات التي يستخدمها في بريد "Gmail،" أو المعلومات التي يخزنها عبر"غوغل دوكس" للطباعة، وسواها من البرامج، ما يتيح لكل شخص حرية الدخول إلىكافة البيانات دون صعوبة.
ويمكنللمستخدم مراجعة أو حذف ما حفظته مواقع الشركة من ملفات مشتركة أوإحصائيات أو كلمات بحث أو صور، وكذلك يمكنه حذف ما قام بالتفتيش عنه علىمواقع شريكة "لغوغل،" مثل "يوتيوب" الخاص بعرض تسجيلات الفيديو.
وقدأعلنت الشركة عن هذه الخدمة الجديدة على موقعها الخاص الخميس، تحت عنوان"الشفافية والخيار والقدرة على التحكم باتت كاملة مع 'لوحة القياس.'"
وقالالشركة إنها ركزت طوال الأعوام الـ11 الماضية على تقديم المنتجات المميزةللعملاء مضيفة: "مع وجود مئات الملايين من الأشخاص الذين يستخدمون هذهالمنتجات حول العالم، فنحن على دراية بمدى الثقة التي تولونها إياها وحجمالمسؤولية الملقاة على عاتقنا لجهة حماية خصوصيتكم ومعلوماتكم."
منجهتها، قالت مجموعة "أدفوكسي" التي تنادي بحماية المستهلكين، إن هذهالخدمة تمثل "خطوة صغيرة" في الطريق الذي يتوجب على "غوغل" أن تسلكهلحماية حقوق المستخدمين.
وتابعتالمجموعة أن الخدمة تقدم للمستخدمين إحساساً زائفاً بالأمان وامتلاكالقدرة على التحكم بما تعرفه شركة "غوغل" عنهم، في حين أنه من المفروض أنتمتنع "غوغل" في الأساس عن جمع المعلومات حول مشتركيها وأن تسمح لهمبإخفاء هوياتهم الحقيقية لدى استخدام منتجاتها.
منجانبه، قال ستان شرودر، وهو مدوّن مستقل ينشط في موقع "ماشابل" الاجتماعي،إن هذه التقنية ليست جديدة على المستوى التكنولوجي، وأضاف إن متابعتهاستكون مثيرة للأسى كونها تذكر المرء بكمية المعلومات التي تعرفها شركة"غوغل" عنه.
يذكرأن محركات البحث والبرامج التي تقدمها "غوغل" تقوم بتخزين البياناتوالخيارات التي يلجأ إليها المستخدم بهدف محاولة معرفة توجهاته العامة،وذلك لأهداف دعائية، حيث توجه إلى كل شخص مجموعة الإعلانات التي قد تهمه،علماً أن هذا الأمر أثار الكثير من الاعتراضات بدعوى التطفل وخرق السرية.
CNN
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
خدمة جديدة لضمان السرية
بعدتعرضها لضغط كبير من جمعيات المستهلكين والمنظمات الحقوقية بحجة خرقهالسرية مستخدميها عبر جمع بيانات البحث الخاصة بهم، قدمت شركة "غوغل" خدمةجديدة تحمل اسم "لوحة القياس" تتيح لكل مستخدم الدخول إلى قاعدة بياناتالشركة وحذف المعلومات الموجودة عنه، والتي لا يرغب في أن يعرفها أحد.
وتقدمالخدمة مجموعة المعلومات التي جمعها محرك البحث عن كل شخص من خلالالخيارات التي يستخدمها في بريد "Gmail،" أو المعلومات التي يخزنها عبر"غوغل دوكس" للطباعة، وسواها من البرامج، ما يتيح لكل شخص حرية الدخول إلىكافة البيانات دون صعوبة.
ويمكنللمستخدم مراجعة أو حذف ما حفظته مواقع الشركة من ملفات مشتركة أوإحصائيات أو كلمات بحث أو صور، وكذلك يمكنه حذف ما قام بالتفتيش عنه علىمواقع شريكة "لغوغل،" مثل "يوتيوب" الخاص بعرض تسجيلات الفيديو.
وقدأعلنت الشركة عن هذه الخدمة الجديدة على موقعها الخاص الخميس، تحت عنوان"الشفافية والخيار والقدرة على التحكم باتت كاملة مع 'لوحة القياس.'"
وقالالشركة إنها ركزت طوال الأعوام الـ11 الماضية على تقديم المنتجات المميزةللعملاء مضيفة: "مع وجود مئات الملايين من الأشخاص الذين يستخدمون هذهالمنتجات حول العالم، فنحن على دراية بمدى الثقة التي تولونها إياها وحجمالمسؤولية الملقاة على عاتقنا لجهة حماية خصوصيتكم ومعلوماتكم."
منجهتها، قالت مجموعة "أدفوكسي" التي تنادي بحماية المستهلكين، إن هذهالخدمة تمثل "خطوة صغيرة" في الطريق الذي يتوجب على "غوغل" أن تسلكهلحماية حقوق المستخدمين.
وتابعتالمجموعة أن الخدمة تقدم للمستخدمين إحساساً زائفاً بالأمان وامتلاكالقدرة على التحكم بما تعرفه شركة "غوغل" عنهم، في حين أنه من المفروض أنتمتنع "غوغل" في الأساس عن جمع المعلومات حول مشتركيها وأن تسمح لهمبإخفاء هوياتهم الحقيقية لدى استخدام منتجاتها.
منجانبه، قال ستان شرودر، وهو مدوّن مستقل ينشط في موقع "ماشابل" الاجتماعي،إن هذه التقنية ليست جديدة على المستوى التكنولوجي، وأضاف إن متابعتهاستكون مثيرة للأسى كونها تذكر المرء بكمية المعلومات التي تعرفها شركة"غوغل" عنه.
يذكرأن محركات البحث والبرامج التي تقدمها "غوغل" تقوم بتخزين البياناتوالخيارات التي يلجأ إليها المستخدم بهدف محاولة معرفة توجهاته العامة،وذلك لأهداف دعائية، حيث توجه إلى كل شخص مجموعة الإعلانات التي قد تهمه،علماً أن هذا الأمر أثار الكثير من الاعتراضات بدعوى التطفل وخرق السرية.
CNN
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى